
كم مرة شعرت أن ما يحدث لك مؤلم و لا تفسير له ؟ كم مرة سألت نفسك “لماذا أنا”
الحقيقة أن ما يكتبه الله لك ليس عبثًا ، بل هو جزء من خطة إلهية دقيقة ، تحمل في طياتها خيرًا قد لا تراه الآن ، لكنه سيشرق في حياتك يومًا ما.
أقدار الله لا تقاس بلحظتها ، بل بثمارها التي تأتيك في الوقت الذي يختاره الله ، بحكمة ورحمة أعظم مما تتخيل.
في كل تأخير رحمة ، وفي كل منع عطاء وفي كل ابتلاء رسالة حب من الله لعبده.
شاهد المقطع كيف تغير نظرتك للأحداث ، وكيف تتعامل مع أقدار الله بقلب راض ونفس مطمئنة.
لمشاهدة المقطع اضغط ( هنا )